Lovey Dovey
يا هلا وغلا والله
أسعدنا تسجيلك وانضمامك لنا
ونأمل من الله أن تنشري لنا كل مالديك
من إبداعات ومشاركات جديده
لتضعيها لنا في هذا القالب المميز
نكرر الترحيب بك
وننتظر جديدك المبدع
مع خالص شكري وتقديري
Lovey Dovey
يا هلا وغلا والله
أسعدنا تسجيلك وانضمامك لنا
ونأمل من الله أن تنشري لنا كل مالديك
من إبداعات ومشاركات جديده
لتضعيها لنا في هذا القالب المميز
نكرر الترحيب بك
وننتظر جديدك المبدع
مع خالص شكري وتقديري
Lovey Dovey
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


رامــــــــــــــــــــــــــــ الـقـمــــا ش ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اصعب شىء فى الدنيا هو جرح الحبيب جرح اقرب الناس اليك جرح ينزف فى اعماقك دون ان يشعر بك احد انت وحدك انت وحدك ياقلبى تتالم..انتى وحدك ياجراحى تنزفين..لا تجدى من يداويكى..ولا تجدى يا نفسى من كان يرويكى.. لقد رحل عنكى اعظم حب كنتى تتخيلين..كل ما كنتى تتمنين..ذهب ليتركك وحدك كما كنتى.. واخبرك بانكى لا تستحقين.. ليس جديدا عليكى يا نفسى الجراح.. فهى صديقتك تحبك لا تريد ان تفارقك.. وليس لحماقاتك بانها تصادقك وانما لسوء حظك.. فكم من ليالى حزينة قضيتيها ودموعك تبلل وسادتك..وكم من خواطر حزينة كتبتيها ولم يشاركك فيها سوى اوراقك..وكم مرة مرت عليكى ايام ثقيلة ولم يحتضنك فيها احد سوى اصحابك: حزنك وقلمك واوراقك... والان..... اشعر بالظلام الداكن داخلى.. وحولى الظلام يعم ارجاء المكان والصمت والسكون لانى.......... حلمت باننى وجدت الشخص الذى يفهمنى وياخذنى الية يحبنى حب جنونى,يقدر حبى لة ويلمسة ويشعر بة دون ان اتكلم,يشعر بى وانا اتالم,يهتم بى اهتماما زائدا لانى حرمت منة... وفى وقت ما توجست انى وجدت هذا الشخص ولكن للاسف كنت اتوهم ذلك لانى اتمناة,والحقيقة هى انى احلم وانة ليس هذا الشخص الذى احلم بة وانة نسخة كربون متكررة من كثير منة.وعلمت جيدا انى لم اجد مااحلم بة واريدة,واندم على تصارحى النفسى معة,اندم على ان لم يعلمنى ابى كيف ولماذا اعيش؟؟ لقد رحل عنى اجمل مافى الدنيا ولم يتبقى لى سوى جرح الحبيب

 

 الله يسامح لى كان السبب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ايمن
Admin
ايمن


عدد المساهمات : 65
تاريخ التسجيل : 29/08/2010
العمر : 39
الموقع : مدير الموقع

الله يسامح لى كان السبب Empty
مُساهمةموضوع: الله يسامح لى كان السبب   الله يسامح لى كان السبب Emptyالإثنين أغسطس 30, 2010 7:17 am

الله يسامح لى كان السبب 2008-010


هل نحن فعلا شعب فقير وجائع وعاطل وغير قادر على الفعل وغير مهتم بالشأن العام أو مهموم بالوطن وقضايا الأمة ؟!.
وهل الشعب المصري فعلا سلبي وأناني ولا يفكر كل فرد من أفراده سوى في نفسه ومصلحته الخاصة او على الأكثر مصلحة اسرته واهله وأولاده، ويرفع دائما شعار "أنا مالي"؟!
الحقيقة أن هذا ما تروجه وسائل الاعلام الخاصة والحكومية، وما يقوله معظم المثقفين في حواراتهم مع الصحف والفضائيات، وما يكتبه معظم الكتاب في دراساتهم كتبهم ومقالاتهم..بل وما يردده الناس أنفسهم بينهم وبين بعضهم البعض في البيوت وعلى المقاهي وفي أي مكان يلتقون فيه تسمع منهم هذه التعبيرات" اصل المصري شعب ابن"!..وكانهم ليسوا هم ايضا مصريون!!..
فالحوارات بيننا أصبح يسيطر عليها منذ سنوات طويلة السواد والتشاؤم ، والحديث المفضل لدينا اصبح هو الشكوى من الأوضاع العامة والخاصة والكلام عن الفساد والمحسوبية وتفشي الرشوة وأزمة الغذاء والضمير والأخلاق وأزمة السينما والغناء وزمن الفن الجميل الذي راح وانتهى ولن يعود والحياة الحلوة التي كانوا يحيونها زمان والشوارع التي كانت نظيفة والمساكن التي كانت رخيصة والبيضة التي كانت بكام مليم، والسعار التي كانت في متناول الجميع؟!.
لكن هل الصورة الحقيقية بهذا السواد وتلك القتامة ..وأليس هناك أمل في المستقبل أو ضوء ولو بسيط في آخر النفق المظلم ؟..وهل الحياة في مصر بشعة وكئيبة وقاسية الى تلك الدرجة التي نسمعها في الفضائيات وفي الصحف وفي أحاديث الناس؟!
نعم..هناك سلبيات كثيرة وهناك أوجه قصور متعددة ولدينا أزمات كثيرة ومتوالية..لكن هذا لا يمنع أن المجتمع يتطور بالفعل وليس بشعارات الحزب الحاكم والصحف الحكومية وقنوات التليفزيون الرسمية.
أنظر الآن إلى الأجهزة الكهربائية التي كانوا يعتبرونها في السيتنيات والسعينيات أجهزة كمالية أي يمكن الاستغناء عنها أو هي نوع من أنواع الرفاهية..مثل الثلاجة والتليفزيون والبوتاجاز ، وأخيرا "الدش" والتليفون المحمول ، وستجدها موجودة الآن في أي بيت مصري مهما كان فقيرا..ستجدها في المناطق العشوائية وفي بيوت الصفيح وفي الريف.
لقد كان المشروع القومي في مصر قبل الثورة هو مشروع مكافحة الحفاء، لشراء أحذية لشعب كان نصفه تقريبا يسيرون في الشوارع بدون احذية.
وبعد ثورة يوليو 52 وخلال الستينات والسعينات كان رب الأسرة يحجز الثلاجة "الايديال" المتواضعة، أو بوتاجاز المصانع الحربية "أبو أربع عيون" ويتنظر سنوات حتى يصيبه الدور، أما التليفون ، فكان يمكن أن ينتظر 20 سنة حتى يتم تركيبه في بيته أو مكتبه، وكان يصرف الجاز من البقالات بالكوبون.
ولا أتحدث هنا عن الطبقات المعدمة ، ولكني أتحدث عن الطبقة المتوسطة أو المستورة، التي يشيعون كذبا الآن أنها انهارت والحقيقة أنها زادت وتوسعت، وأحيلكم الى كتاب المفكر والاقصادي د.جلال أمين، لتعرفوا بالأرقام حقيقة نمو الطبقة المتوسطة في مصر..وكانت الطوابير أمام الجمعيات الاستهلاكية مشهدا عاديا ومعتادا في تلك الفترة.
وطبعا أنا لا أقصد أن أقول إن كل شئ تمام وليس في الامكان أبدع مما كان ، أو أنه ليس هناك محسوبية وفساد..لكن الكلام الذي أصبح مثل "الاكلاشيهات" المحفوظة والاسطوانات المشروخة حول تدهور مستوى المعيشة في مصر، وتدهور أحوال الناس يحتاج الى مراجعة وإعادة نظر.
أنظر الى أعداد السيارات في شوارع المحروسة لتعرف أننا لسنا باي حال من الأحوال شعب فقير أو مع معدم كما يرددون.
هناك فقراء نعم ..وهناك ملايين من المصريين يعيشون تحت خط الفقر..نعم..لكن النسبة الغالبة من الشعب تحسنت أحوالهم في شتى المجالات..ومتوسط أعمار المصريين زاد عن ما قبل الثورة وعن فترة الستينات، فضلا عن مجتمع النصف في المائة قبل الثورة.
ومستوى دخول قطاع متزايد من الناس تزيد بشكل كبير ووفيات الأطفال قلت..ونسبة الأمية التي كانت تزيد عن 50% من الشعب قلت هي الأخرى، رغم التسرب من التعليم وعمالة الأطفال.
وعلى المستوى السياسي حدث حراك حقيقي، رغم أنه بطئ وغير كاف، لكن يمكن البناء عليه.
ووعي الشباب زاد بدليل آلاف الشباب الذين يشاركون بفاعلية من خلال المواقع اللاليكترونية والمدونات.
والمظهر الخارجي للمصريين في الملابس والهيئة الخارجية تحسن كثيرا.
وقارن مثلا بين صور اللاعبين ونجوم التمثيل وجمهور كرة القدم القديمة التي يذيعونها أحيانا وبين مظهر الشباب والفتيات وملابسهم الآن وأنت تعرف الفرق .
والشكوى الدائمة من سوء الأحوال والتشاؤم المرضي وجلد الذات "على الفاضية والمليانة" ، وغشاعة اليأس بين الناس لن يغير وضعا اجتماعيا أو نظاما سياسيا ..ولابد أن يكون هناك طريق ثالث صادق وموضوعي يقول للناس حقيقة أوضاعهم، بعيدا عن تطبيل وتهليل صحف الحكومة وتليفزيونها واذاعاتها ، وبين الغربان والبوم الذين ينعقون ليل نهار في بعض الصحف والفضائيات ، ويكرهوننا في الحاضر والمستقبل، وينغصون علينا عيشتنا دون أن يدلونا على البديل أو يعطوننا ولو بعض الأمل في غد أفضل!.





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tairalhuzein.own0.com
 
الله يسامح لى كان السبب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  احذر أن تكون سببا في دموع المرأة .. لأن الله يحصي دمعتها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Lovey Dovey :: اخبار الشعب المصرى-
انتقل الى: